أعلنت شركة 3D Systems المتخصصة في تقنيات الطباعة ثلاثية الأبعاد عن تعاقدها مع “موتورولا موبيليتي” للعمل على مشروع Project Ara، من أجل صنع أول هاتف ذكي بقطع قابلة للتغيير.
وكانت “موتورولا”، المملوكة لشركة “جوجل”، أعلنت في أكتوبر الماضي عن تبني مشروع الهاتف “Phonebloks”، ضمن مشروعها Project Ara، وذلك لإنتاج أول هاتف يتألف من قطع منفصلة يستطيع المستخدم شراءها وتركيبها أو فكّها وتبديلها لترقية جهازه.
وأوضحت شركة 3D Systems، عبر موقعها الرسمي، أنها وقعت عقد متعدد السنوات مع “موتورولا” لإمدادها بمنصة إنتاج عالية السرعة والجودة تعمل على تقنيات الطباعة ثلاثية الأبعاد لخدمة مشروع Project Ara.
وسوف تستخدم منصة الإنتاج القائمة على الطباعة ثلاثية الأبعاد في صناعة قطع الهاتف الذكي، حيث أكد آفي ريتشنتال، الرئيس التنفيذي لشركة 3D Systems، أن تلك النوعية من الطباعة سوف تحقق لمشروع Project Ara هدفه الرئيسي وهو إمكانية تخصيص القطع، وذلك إلى جانب تحقيق عنصري الاستدامة وسرعة الإنتاج.
ولم تعلن الشركة المتخصصة في تقنيات الطباعة ثلاثية الأبعاد عن موعد محدد للكشف عن أول نموذج للهاتف القابل للتخصيص، أو للقطع التي تم طباعتها عبر منصة الإنتاج الجديد التي ستمد بها “موتورولا”.
وكانت فكرة الهاتف “Phonebloks”، والتي تم تبنيها في مشروع Project Ara، قد تم تصميمها من قبل المصمم الهولندي “ديف هاكنز”، وهو الهاتف الذي يمكن تغيير كافة قطعه لتحديث مواصفاته بسهولة ودون الحاجة لخبرة مسبقة وذلك عبر إزالة القطعة القديمة وإضافة القطعة الجديدة على القاعدة التي تربط القطع جميعها.
ويشار إلى أن الهدف الرئيسي من وراء الهاتف “Phonebloks” كان تقليل نسبة المخلفات الإلكترونية الناتجة عن التخلص من الهواتف القديمة، وإتاحة الفرصة للمستخدمين لصنع هواتفهم الذكية حسب احتياجاتهم.
الجدير بالذكر أن “موتورولا” تنتظر نجاح تجربتها مع شركة 3D Systems، لتعلن عن تفاصيل أكثر حول الهاتف وموعد توافره في الأسواق، خاصة أنها لم تكشف بعد عن أي تفاصيل في هذا الشأن أو تفاصيل عن نظام التشغيل الذي سيعمل به الهاتف، إلا أن المتوقع أن تزود الشركة المملوكة لشركة “جوجل” الهاتف الجديد بنظام “أندرويد”.
وكانت “موتورولا”، المملوكة لشركة “جوجل”، أعلنت في أكتوبر الماضي عن تبني مشروع الهاتف “Phonebloks”، ضمن مشروعها Project Ara، وذلك لإنتاج أول هاتف يتألف من قطع منفصلة يستطيع المستخدم شراءها وتركيبها أو فكّها وتبديلها لترقية جهازه.
وأوضحت شركة 3D Systems، عبر موقعها الرسمي، أنها وقعت عقد متعدد السنوات مع “موتورولا” لإمدادها بمنصة إنتاج عالية السرعة والجودة تعمل على تقنيات الطباعة ثلاثية الأبعاد لخدمة مشروع Project Ara.
وسوف تستخدم منصة الإنتاج القائمة على الطباعة ثلاثية الأبعاد في صناعة قطع الهاتف الذكي، حيث أكد آفي ريتشنتال، الرئيس التنفيذي لشركة 3D Systems، أن تلك النوعية من الطباعة سوف تحقق لمشروع Project Ara هدفه الرئيسي وهو إمكانية تخصيص القطع، وذلك إلى جانب تحقيق عنصري الاستدامة وسرعة الإنتاج.
ولم تعلن الشركة المتخصصة في تقنيات الطباعة ثلاثية الأبعاد عن موعد محدد للكشف عن أول نموذج للهاتف القابل للتخصيص، أو للقطع التي تم طباعتها عبر منصة الإنتاج الجديد التي ستمد بها “موتورولا”.
وكانت فكرة الهاتف “Phonebloks”، والتي تم تبنيها في مشروع Project Ara، قد تم تصميمها من قبل المصمم الهولندي “ديف هاكنز”، وهو الهاتف الذي يمكن تغيير كافة قطعه لتحديث مواصفاته بسهولة ودون الحاجة لخبرة مسبقة وذلك عبر إزالة القطعة القديمة وإضافة القطعة الجديدة على القاعدة التي تربط القطع جميعها.
ويشار إلى أن الهدف الرئيسي من وراء الهاتف “Phonebloks” كان تقليل نسبة المخلفات الإلكترونية الناتجة عن التخلص من الهواتف القديمة، وإتاحة الفرصة للمستخدمين لصنع هواتفهم الذكية حسب احتياجاتهم.
الجدير بالذكر أن “موتورولا” تنتظر نجاح تجربتها مع شركة 3D Systems، لتعلن عن تفاصيل أكثر حول الهاتف وموعد توافره في الأسواق، خاصة أنها لم تكشف بعد عن أي تفاصيل في هذا الشأن أو تفاصيل عن نظام التشغيل الذي سيعمل به الهاتف، إلا أن المتوقع أن تزود الشركة المملوكة لشركة “جوجل” الهاتف الجديد بنظام “أندرويد”.
Motorola تستخدم “الطباعة ثُلاثية الأبعاد” لصنع هاتفها ذو القطع القابلة للتغيير
4/
5
بواسطة
Unknown